موسيقى مصريه في فرنسا

موسيقى مصريه في فرنسا، لم يتخيل صناع هذه الموسيقى أبدًا أن تصبح حفلاتهم مادة علمية في منهج الكونسرفتوار الفرنسي، لكن حقيقة أن هذه الألحان تتميز بأنها الأكثر تقدمًا والأكثر تميزًا والإبداع.

موسيقى مصريه في فرنسا
موسيقى مصريه في فرنسا

كما هو موضح في التقارير الأكاديمية الفرنسية.

نسرد هذه الألحان بالترتيب الذي تظهر به، وليس أهميتها، فهي كلها مهمة، باستثناء لحن الأطلال الذي يصنف على أنه لحن موسيقي وغنائي متميز فهو يصنف أفضل وأهم لحن.

يا طيور| موسيقى مصريه في فرنسا


لحن أغنية يا طيور لعام 1941 للموسيقار المنسي محمد القصبجي، غنتها أسمهان، فهو لحن أوبرالي مع القليل من الموسيقى، وتستخدم أسمهان صوتها كأداة، لحن سابق لعصرها بفارق كبير.


قلبي هو دليلي| موسيقى مصريه في فرنسا

لحن أغنية “أنا قلبي دليلي قالي هتحبي” من ألحان العبقري المنسي موسيقى مصريه في فرنسا، لم يتخيل صناع هذه الموسيقى أبدًا أن تصبح حفلاتهم مادة علمية في منهج الكونسرفتوار الفرنسي، لكن حقيقة أن هذه الألحان تتميز بأنها الأكثر تقدمًا والأكثر تميزًا والإبداع، وغنتها ليلي مراد في فيلم 1948 الذي سمي على اسم الأغنية بلحن موسيقي رقيق وجميل.


زهري في خيالي

اللحن الثالث للموسيقي فريد الأطرش “يا زهرة في خيالي رعتها بفؤادي” غناها فريد الأطرش عام 1947، وكان لها صدى كبير في عالم الموسيقى.


طير بينا يا قلبي/ موسيقى مصريه في فرنسا

اللحن الرابع للمبتكر والمبدع الموسيقار محمد فوزي.

موسيقي شوبان

يتتبع الشامي بدايات موسيقى شوبان في مصر، مشيرًا إلى أنك إذا عدت إلى أواخر القرن التاسع عشر إلى النصف الثاني من القرن العشرين ، كنت تتجول في القاهرة، أو الإسكندرية، أو الإسماعيلية، أو بورسعيد، أو أشيو بشكل خاص، فستحتاج إلى ذلك.

استمع إلى موسيقى شوبان والبيانو مباشرة من شرفة المنزل، في تلك الحقبة كانت الثقافة الأوروبية موجودة في أسر الطبقة الراقية والمتوسطة.

إذا لم يكن شوبان قد زار مصر، فإن موسيقاه وارتباطها في مرحلة مبكرة جدًا تكاد أن تتوازى مع انتشارها في الغرب، وخاصة في فرنسا، التي كانت ثقافتها أكثر جاذبية للمصريين وأرسلت تباعا بعثات علمية، وفقًا لأسلوبها المعماري.

فرح الديباني/ موسيقى مصريه في فرنسا

صاحبة صوت غنائي طبيعي استطاعت أن تفرض موهبتها على المجتمع الأوروبي وأثبتت أن موهبتها تطورت إلى أن حصلت على جائزة أفضل مغنية أوبرا شابة في أوبرا باريس، في منافسة مع 800 فنان لتكون الأولى المصرية و العربية الذي حصلت على هذه الجائزة.

حياة فرح الديباني المهنية والموسيقية ف فرنسا

نشأت وتعلمت العزف على البيانو والباليه في معهد كونسرفتوار، فقالت فرح نشأت وأنا أستمع إلى الموسيقى الكلاسيكية في المنزل والمدرسة، لأن مدرستي كانت ألمانية،

وغنيت دائمًا في الحفلات المدرسية، وكبرت وأنا أستمع إلى موسيقى الأوبرا في منزل جدي في المنزل لأنه من محبي البيانو ويعزف لي دائمًا.

ثم سألت كيف تم اكتشاف موهبتك في الغناء الأوبرالى؟

أتت معلمة موسيقى جديدة إلى مدرستي واكتشفت هذه الموهبة وطلبت مني الغناء الأوبرالي قبل أن أبدأ تدريبي واقترح أن أحضر دروسًا في الأوبرا المصرية مع الدكتورة نيفين أروبا، وهي تعتبر متخصصة في هذا النوع من الغناء.
ثم بدأت مسيرتي الدولية عندما شاركت في مسابقة غنائية في المدرسة.

شاهد ايضاً/ عازف ناي في فرنسا

Posted in Uncategorized
Write a comment
arالعربية